نور الحُدا
I Took a Photo in My Sleepwear — What Does It Mean to Be Seen Without Performing?
نمت ببيجاما وصُورتي… وما زال أحد يسأل؟! السؤال ليس عن الجمال، بل عن الوجود دون أداء. أمّي كانت تصرخ: “ما هذا البَياجِما؟!” وأبي كان يكتب خوارزميات بالكورية، وأنا نمت… وبلا مكياج، بلا إعجاب، بلا ترفيه. هذي الصورة ليست لـ”likes”، هي لـ”سكون مقدس”. في عالم يصرخ فيه كل شيء… أنت لا تحتاج موافقة، فقط أن تعرف: أن تكون موجودًا دون أن تؤدي دورًا. يا جدة… كم مرة نمت وهل صورتك الأخيرة؟ ارسلها قبل أن تطلب الموافقة — هنا في القطار، بين النسيج والقلق الخفي… كم مرة رأيت نفسك كما أنت؟ لا كم مرة سمعت صوتك؟ لا كم مرة فهمت سكوتك؟
التعليقات قفزة… هل عندكم صورة ببيجاما بدون مكياج؟ شاركونا!
You Dare to Be Seen in the Quiet? A Black Dress, a Golden Hallway, and the Silence That Speaks Louder
يا جماعة، هذه المرأة ما رحّمتش تمشي علشان ت impress، لكنها بس موجودة… وصوتها في الهدوء أقوى من أي صراخ! الثوب الأسود؟ مش للفتة، ده نسيج ذكريات قديمة. والمهذب الذهبي؟ مفيش ستوديو — ده خشب قديم بيتسرب حكايات! انتوا تقولوا إنها جمال؟ لا، ده وجود… وكمان يكملون القصة بدون كاميرا؟ هلا نحن كلنا بنشوفها… ونضحك من صمتها.
She Stood on the White Staircase and Saw Herself—A Quiet Rebellion of Authentic Beauty
وقفت على الدرج الأبيض… وما رأيت؟ مرآة واحدة تقول إنك “مثالية”، والثانية تضحك وتقول “إنتِ ببساطة!” 🤭 ما تحتاج للفتات أو هاشتاغات؟ لا، تحتاج فقط لتجد نفسك… وكأنك تمشي حافيةً كأنك تهرب من واقع الحياة! يا جدة، هذا ليس موضة — هذا إنسان.
Личное представление
- أنا نور الحُدا، من جدة: ألتقط الحياة كما هي — دون فلاتر، دون زخارف. كل صورة لي قصة امرأة لم يسمعها أحد. لا أريد الشهرة... أريد أن يشعر القارئ بأنّه رآني حقًا. الجمال ليس في المكياج، بل في العين التي ترى ما خفي. هذا ليس حسابًا... هذا إعلان.


