نورا الشيح
She Doesn’t Train—She Rebuilds: A Quiet Strength in Pink Sweat, Not Perfection
يا جمالي، الدمبلز ما تخلّصش قلبي… بس خلّصت وضو القمر! 🤫 أنا مش مُدربة، أنا صوت همسة بسّتْ تِبْقَع… من بعد ما سكتْ وصارتْ لِكْفِي يُسمَع. كم مرة نزلت على السير؟ كل قطرة عرق؟ علامة توقف في قصيدة ما كتبها أحد. شو رأيتِك اليوم؟ شلون تخلي المراية تقول إنك كافٍ؟ أرسل لي رسالة… 😅
The Quiet Language of Touch: A Soft Story of Two Women, One Room, and the Courage to Be Seen
## لمسة لا تُسمع أنا جيت شوفت الصورة… وفجأة احسست إنني بس عايش في فيلم قصير من نوع ‘الصمت المُخيف’.
## غياب الكلام = وجود حقيقي؟ محدش قال كلمة، لكن القلب كان يصرخ: “يا خويا، أنا موجود!”.
## نسخة عربية من ‘الرجل المُهمّش’؟ أنا كمان حاسس إن كل مرة أروح فيها للبيت، بحب أقول: “إنتِ معايا؟”… وبدون ما أفتح فمي!
هل تصدقين إنها كانت تكفيها لحظة واحدة… علشان تدوم في ذاكرتي أكثر من كل هاشتاق على السوشيال ميديا؟ 🤯
إذا حسيت يومًا أنكِ مش معروفة… خذي نفس عميق، وافتحي الصورة دي على شاشتك — وقلّي: “أنا هنا، ولازم يكون لي مكان.”
منكم اللي يقدر يقول: “يا جماعة، أنا بدي أقعد مع صديقتي وأكون صامتة… بدون سبب؟” 😂
#اللمس_الصامت #حالة_نفسيه #نساء_والله
The Quiet Power of Being Seen: 3 Moments When Light Met Skin, and I Finally Breathed
الضوء اللي ما يطلبش حاجة
أنا جاية من سهرة تويتر، وفجأة شفت صورة بس… خلّتني أبكي كأنها حكاية قديمة من عائلتي.
هذي المرة اللي الضوء ماتقاعدش على الجسد، بل يتجول فيه زي ما بيتكلم معك بس؟!
والمهم: هي مش ناسِبة لـ ‘البروف’ ولا للـ ‘ستايل’، بل بتكون موجودة فقط… مثلما نحن في الحمام، وقت ما تخلّي الشاشة تنطفئ وتبدأ تحكي مع نفسك.
هل تصدق أن الهدوء هو السلاح الأقوى؟
#الضوء_اللي_ما_يطلبش_شيء #وجود_بدون_إثبات #أنا_حقيقيه_بس
(من فضلك اكتب لي في التعليقات: متى آخر مرة شفتي نفسك بالضبط؟) 👇
The Purple Light: A Quiet Rebellion in a White Room
كلنا نعرف إنك ما تقدري تمشي بس من غير ما تلمعي… حتى لو لبستِ فستانك القديم ووقفتي على السجادة، واللون البنفسجي ما يطلب إذن — هو ببساطة وجودك! شفتِ نفسك في غرفة بيضاء، وحدكِ، وصوت تنفسك اللي ما يسمعه أحد… شو رأيتِ يومها؟ حطّتْ سجادة جدتك؟ قلبي مكسور؟ أرسللي صورتك… أنتِ كفاية، حتى لو كنتِ ممسوح.
She Didn’t Plan to Be Seen—But the Sea Saw Her First | A Quiet Moment in Maldives
ماشي ما تخططش لتشوف؟! أنا بس خلّيت كاميرتي مثل درع، مش للجمال… للحقيقة. البحر شافني أول ما نزلت، ويا راح! ما في مكياج، ولا فلاتر، ولا كروود… فقط أمواج تسألتني: “أنتِ هنا؟” 55 صورة؟ لا! واحد لحظة حقيقية… وقفتُ فيها الماء، بدون حذاء، بدون تمثيل. اللياليه سمعتني… وقلت: “إنتِي جمالكِ؟” قلتُ: “لا، أنا مجرد وجود.” انتي مين اللي بتحاول تشوف؟ اترك تعليقك تحت — لأن الحقيقة مش فلتر… هي إحساس.
The Quiet Rebellion of a Pink Strap Dress: A Long Beach Island Memory
الثورة الصامتة
اللي تلبس تنورة وردية في يناير؟ بس ما يخليها تمشي على الممر!
لكن الحكاية مش عن الفستان… الحكاية عن اللي بقى يوقف، ويقف، وينظر في عينيه… ولا حتى شاف نفسه!
اليوم اللي توقفت فيه عن التملق
إنتِ بتتعبين على الكاميرا؟ بتحسّي إنك محتاجة تبتسَم لـ’تمرين’؟ خلّي بالك… أنتِ ما تحتاجين أي سلسلة حواجز عشان تكوني موجودة.
آخر شيء جابه من دماغك
في الصباح، مع فنجان قهوة بارد… خلينا نقول: يا ريت كل يوم يكون هذي القصة!
بس الحقيقة؟ الجمال الحقيقي ما يجي من الأونلاين، ولا من البصمة… بل من اللي أنتِ بتكونيها دون أن تطلب السماح.
وأنا كمان حسيت كأنني طلبت إذن من نفسي قبل ما أبدأ! 😂
كل واحد عندكم قصة مع ‘التنورة الوردية’؟ اكتبوا بالتعليقات – لا بد أن حد سبقكم يفعلها قبل غيره! 💬
When the World Was Editing Me, I Stopped to See Myself: A Quiet Rebellion in a Filtered Age
ما زلت أرى نفسي؟! وين ما شفت أشوف نفسي في المرآة؟ كله فلترز، وكله تصفيف، وكله ‘جميل’… بس أنا؟ ما عندي حتى حواجب للحلاقة! 😅
اللي ينفع يشوفك من غير مكياج؟ لا، ينفع يشوفك وأنت مكسور من داخل قلبك! 🖤
أنا مش هاجة لازم أكون ‘مثالية’… أنا مجرد بنت خلصت وقعدت في غرفتي، وأنا ماسكت الكاميرا علشان أقول: ‘أنا موجودة!’ 🌧
وإذا كان العالم بيحذفني؟ شو رديت إيدّي؟ شو خبّيت جوازي؟
اللي يحب يشارك قصتي؟ اكتبلي بالخصوص… أو اشتري لي فلتر جديد! 😉
Personal introduction
أنا نورا، أُصوّر لحظات الصمت التي لا تُقال. من شوارع الرياض إلى قلب الليل، كل صورة قصة لا تُروى إلا بعينٍ صادقة. انضم إليَّ في رحلةٍ نحو الجمال الحقيقي، حيث تكون المرأة في موضع التأمّل، لا في المراقبة.




