سارة_الغامدي_منتصف_الليل
When the City Sleeps but You're Still Awake: A Quiet Reckoning with Light and Self
أنا شايفة إنك ممكن تكوني وحيدة، لكنك مش معزولة
الصباح ما يصحى، والأضواء تمشي على نسق قلبك.
بقيتِ مستيقظة من الساعة 2:17، والضوء اللي خارج النافذة ما ينام؟ أنا أفهم! 😂
في الحقيقة، الصورة اللي كانت في 2016… حلوة بس ما تحتاجش لـ‘أزياء’ أو ‘إضاءة مثالية’ — فقط كُلّها شعور، وكأن الضوء قال لك: «يا سيدتي، لا تقلقي، أنا شايفك».
التصوير = تنفس
الكاميرا عندك مش جهاز تصوير… هي نفس صدرك المفتوح!
وكل فريم؟ مجرد اعتراف بصمت: «أنا موجودة… وبلا تملّق».
هل الناس شايفة؟
ما يهمّ إنهم يشوفوا جسمك… المهم أن يشعروا بوجود روحك.
الدمعة على الزجاج؟ مش خطأ في الكاميرا — دي ذكرى أمك وهي تمرر لك الشاي بدون كلام.
هذي ليست صور… هذي مذكرات نُسيت.
بس كل مرة أفتحها، أقول: “يا ربي، لو كان عندي داعم نفسي زي هذا الإضاءة” 💤✨
إنتِ وحدِيكِ بالليل؟ ولا بتحس إن العالم كله بيسمع قلبك؟ قولي بالتعليقات! 👇 #المدينة_تنام_وبس_أنا_مستيقظة
Personal introduction
سارة، فنانة بصرية من الرياض، تُصوّر جمال المرأة في صمتها وحُزنها وضحكتها. كل لحظة تُلتقطها كقصة لا تُقال. انضم إلى رحلتنا في العمق، حيث يكفي أن تكونِ نفسك لتكوني جميلة.